حـمَــام يـــا الـلــي فـــوق الأغـصــان غــنَّــى
غَــــــرِّد و أنــــــا بـــعـــدك بـــغـــرِّد و أغـــنّـــي
جّــر اللـحـن و ( اشْـلَـع ) عـلـى مــا تمـنّـى
مــالـــي و لا لـــــك غـــيـــر كِـــثـــر الـتـمــنّــي
عـمــرٍ مـضــى و أنـــا أسـمــع الــلــي يــونّــا
و أهِـــــــلِّ دمـــعــــي لاسـمــعــتــه و أونِّــــــــي
مـــــا هـــــو وَلَـــــعْ بـالــلــي تِــهِـــزّ و تـثــنّــى
و لا هو طَرب ؛ من زين صوت المغنّي !
مــــــا زاد مـــــــن حُـــــــبِّ الـــعــــذارى حـــزنَّــــا
مــهــمـــا عـــلــــى درب الــمــحــبَّــة دَعَــــنِّــــي
مـــــــا هــمــنّـــي بـعـيـونــهــن لــــــــو غــــزنّــــا
و مـــا هـمـنـي سـهــم الـنـظـر لــــو طَـعَـنِّــي
بــــــس الـــخـــوي الـــلـــي حـســبــنــاه مِـــنَّــــا
و الـــلـــي عـــلــــى فـــرقــــاه كِـــنَّــــا نِــحِــنّـــي
الـــــلـــــي مــــــــــن أول لا بـــغـــانــــا زبَـــــنّـــــا
لامِــــــــــنّ مِـــــيـــــلات الـــــدهــــــر مَــيَّـــلَـــنِّـــي
ســهــمــه سِـــطَـــا بـــالـــروح يــــــومٍ طــعــنّـــا
نـــــيـــــران غــــــــــدره بــالــحـــشـــا ولّـــعــــنّــــي
يــا طـيـر قــل لــي وش حـصــل فـــي زمـنَّــا
كــيـــف الـــــذي يَــظــلــم يــعــيــش مـتـهــنــي
كـــيـــف الــــــذي نِـغْـلِــيــه يَـــرخِـــص ثــمــنّـــا
عــــــن واجـــبـــه مَــعْــنــا يِـــصِـــدّ و يِــكِــنِّـــي
حِــنّـــا الـخــطــأ يــــــا طـــيـــر نـــرفـــاه حِـــنّـــا
و حِـنّــا عـلــى أحـســن ظـــن دايـــم نِـظِـنِّـي
لـــــكـــــن بـــــعـــــد مـــــــــــا زلّ زاد وغَـــبَــــنّــــا
يـــوم ادّعـــى إن الــجــور يــــا طــيــر مِــنِّــي
يــــا طــيــر ، يــــا طــيـــر الـسَّــعَــد لا تَـعــنّــا
و أنـــا مـعــك يـــا طـيــر أعـيـنــك و أعِــنِّــي
خِــذنــي مــعـــك يـــــا طــيـــر لـحــظــة تُــونّـــا
دامـــي مــعــك يــذهــب غــثــا الــبــال عَــنِّــي
و إن ردّد الـــقُـــمْـــري لـــحـــونـــه و ثَــــنّـــــى
أردد الألــــــحـــــــان بـــــــعـــــــده و أثَـــــــنِّـــــــي
غَــــــرِّد و أنــــــا بـــعـــدك بـــغـــرِّد و أغـــنّـــي
جّــر اللـحـن و ( اشْـلَـع ) عـلـى مــا تمـنّـى
مــالـــي و لا لـــــك غـــيـــر كِـــثـــر الـتـمــنّــي
عـمــرٍ مـضــى و أنـــا أسـمــع الــلــي يــونّــا
و أهِـــــــلِّ دمـــعــــي لاسـمــعــتــه و أونِّــــــــي
مـــــا هـــــو وَلَـــــعْ بـالــلــي تِــهِـــزّ و تـثــنّــى
و لا هو طَرب ؛ من زين صوت المغنّي !
مــــــا زاد مـــــــن حُـــــــبِّ الـــعــــذارى حـــزنَّــــا
مــهــمـــا عـــلــــى درب الــمــحــبَّــة دَعَــــنِّــــي
مـــــــا هــمــنّـــي بـعـيـونــهــن لــــــــو غــــزنّــــا
و مـــا هـمـنـي سـهــم الـنـظـر لــــو طَـعَـنِّــي
بــــــس الـــخـــوي الـــلـــي حـســبــنــاه مِـــنَّــــا
و الـــلـــي عـــلــــى فـــرقــــاه كِـــنَّــــا نِــحِــنّـــي
الـــــلـــــي مــــــــــن أول لا بـــغـــانــــا زبَـــــنّـــــا
لامِــــــــــنّ مِـــــيـــــلات الـــــدهــــــر مَــيَّـــلَـــنِّـــي
ســهــمــه سِـــطَـــا بـــالـــروح يــــــومٍ طــعــنّـــا
نـــــيـــــران غــــــــــدره بــالــحـــشـــا ولّـــعــــنّــــي
يــا طـيـر قــل لــي وش حـصــل فـــي زمـنَّــا
كــيـــف الـــــذي يَــظــلــم يــعــيــش مـتـهــنــي
كـــيـــف الــــــذي نِـغْـلِــيــه يَـــرخِـــص ثــمــنّـــا
عــــــن واجـــبـــه مَــعْــنــا يِـــصِـــدّ و يِــكِــنِّـــي
حِــنّـــا الـخــطــأ يــــــا طـــيـــر نـــرفـــاه حِـــنّـــا
و حِـنّــا عـلــى أحـســن ظـــن دايـــم نِـظِـنِّـي
لـــــكـــــن بـــــعـــــد مـــــــــــا زلّ زاد وغَـــبَــــنّــــا
يـــوم ادّعـــى إن الــجــور يــــا طــيــر مِــنِّــي
يــــا طــيــر ، يــــا طــيـــر الـسَّــعَــد لا تَـعــنّــا
و أنـــا مـعــك يـــا طـيــر أعـيـنــك و أعِــنِّــي
خِــذنــي مــعـــك يـــــا طــيـــر لـحــظــة تُــونّـــا
دامـــي مــعــك يــذهــب غــثــا الــبــال عَــنِّــي
و إن ردّد الـــقُـــمْـــري لـــحـــونـــه و ثَــــنّـــــى
أردد الألــــــحـــــــان بـــــــعـــــــده و أثَـــــــنِّـــــــي