تمسك بهذه القواعد حتى تكون اسعد الناس:
ما مضى فات, وما ذهب مات, فلا تفكر فيما مضى, فقد ذهب وانقضى.
اترك المستقبل حتى يأتي, ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك.
عليك بالمشي والرياضة, واجتنب الكسل والخمول, واهجر الفراغ والبطالة.
جدد حياتك, ونوع أساليب معيشتك, وغير من الروتين الذي تعيشه.
اهجر المنبهات والإكثار من الشاي والقهوة, واحذر التدخين والشيشة وغيرها.
كرر (لا حول و لا قوة إلا بالله) فإنها تشرح البال, وتصلح الحال, وتحمل بها الأثقال, وترضى ذا الجلال.
أكثر من الاستغفار, فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا.
البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر.
لا تجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فإنهم حمى الروح, وهم حملة الأحزان.
إياك والذنوب, فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات.
لا تتأثر من القول القبيح و الكلام السيئ الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائله ولا يؤذيك.
سب أعدائك لك وشتم حسادك يساوي قيمتك لأنك أصبحت شيئا ً مذكورا ًورجلاً مهماً.
اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلك مشهورا ً, وهذه نعمة.
أبسط وجهك للناس تكسب ودهم, وألن لهم الكلام يحبوك, وتواضع لهم يجلوك.
ابدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة وأعرهم الاهتمام لتكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم.
لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن, فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء.
كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة و هدوء, وإياك ومحاولة الانتقام.
لا تفرح أعداءك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون, فلا تحقق أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك.
اهجر العشق والغرام والحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض للقلب, وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته.
أنت الذي تلون حياتك بنظرتك إليها, فحياتك من صنع أفكارك, فلا تضع نظارة سوداء على عينيك.
إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها, حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الأخرى
ما مضى فات, وما ذهب مات, فلا تفكر فيما مضى, فقد ذهب وانقضى.
اترك المستقبل حتى يأتي, ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك.
عليك بالمشي والرياضة, واجتنب الكسل والخمول, واهجر الفراغ والبطالة.
جدد حياتك, ونوع أساليب معيشتك, وغير من الروتين الذي تعيشه.
اهجر المنبهات والإكثار من الشاي والقهوة, واحذر التدخين والشيشة وغيرها.
كرر (لا حول و لا قوة إلا بالله) فإنها تشرح البال, وتصلح الحال, وتحمل بها الأثقال, وترضى ذا الجلال.
أكثر من الاستغفار, فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا.
البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر.
لا تجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فإنهم حمى الروح, وهم حملة الأحزان.
إياك والذنوب, فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات.
لا تتأثر من القول القبيح و الكلام السيئ الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائله ولا يؤذيك.
سب أعدائك لك وشتم حسادك يساوي قيمتك لأنك أصبحت شيئا ً مذكورا ًورجلاً مهماً.
اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلك مشهورا ً, وهذه نعمة.
أبسط وجهك للناس تكسب ودهم, وألن لهم الكلام يحبوك, وتواضع لهم يجلوك.
ابدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة وأعرهم الاهتمام لتكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم.
لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن, فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء.
كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة و هدوء, وإياك ومحاولة الانتقام.
لا تفرح أعداءك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون, فلا تحقق أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك.
اهجر العشق والغرام والحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض للقلب, وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته.
أنت الذي تلون حياتك بنظرتك إليها, فحياتك من صنع أفكارك, فلا تضع نظارة سوداء على عينيك.
إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها, حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الأخرى